الغيمة البيضاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


علمي ، ثقافي ، اجتماعي ، تربوي ، منوع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» علاج السحر وعلاج المشاكل الزوجية وجلب الحبيب ارجاع المطلقة وجواز العانس
التآمر القرمطي الصفوي على العروبة والاسلام I_icon_minitimeمن طرف زائر الإثنين أغسطس 10, 2015 5:55 am

» استضافة مجانية - استضافة كوكب التقنيه بدون اعلانات مع منشئ مواقع
التآمر القرمطي الصفوي على العروبة والاسلام I_icon_minitimeمن طرف زائر الأربعاء يوليو 29, 2015 10:16 am

» احلى شيء عن الابتسامة
التآمر القرمطي الصفوي على العروبة والاسلام I_icon_minitimeمن طرف زائر الإثنين أبريل 13, 2015 1:54 pm

» الفرق بين الشخصية اﻻيجابية والشخصية السلبيةالشخصية الإيجابية: أول ما يلفت نظرها نقاط القوة. الشخصية السلبية:أول ما يسترعي انتباهها نقاط الضعف. الشخصية الإيجابية: اهتمامها بإيجاد حلول للأزمات. الشخصية السلبية: تثير المشكلات لأنها تبحث عن النقائص والعيوب.
التآمر القرمطي الصفوي على العروبة والاسلام I_icon_minitimeمن طرف ahmedrajaa41 الجمعة ديسمبر 19, 2014 11:08 am

» من روائع الشعر
التآمر القرمطي الصفوي على العروبة والاسلام I_icon_minitimeمن طرف ahmedrajaa41 الجمعة ديسمبر 19, 2014 10:24 am

» قطوف من الحكمة
التآمر القرمطي الصفوي على العروبة والاسلام I_icon_minitimeمن طرف ahmedrajaa41 الأربعاء سبتمبر 24, 2014 10:50 am

» حكمة من ذهب
التآمر القرمطي الصفوي على العروبة والاسلام I_icon_minitimeمن طرف ahmedrajaa41 الأربعاء سبتمبر 24, 2014 9:47 am

» لنعلم اطفالنا التسامح
التآمر القرمطي الصفوي على العروبة والاسلام I_icon_minitimeمن طرف عبد الستار الجمعة أغسطس 08, 2014 2:35 am

» لمناسبة حلول عيد الفطر
التآمر القرمطي الصفوي على العروبة والاسلام I_icon_minitimeمن طرف عبد الستار الجمعة أغسطس 01, 2014 3:50 am

» وصفة لتبييض اﻻسنان
التآمر القرمطي الصفوي على العروبة والاسلام I_icon_minitimeمن طرف ahmedrajaa41 الخميس يوليو 24, 2014 5:37 am

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 93 بتاريخ الثلاثاء يوليو 30, 2019 4:21 am
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




مكتبة الصور
التآمر القرمطي الصفوي على العروبة والاسلام Empty

 

 التآمر القرمطي الصفوي على العروبة والاسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
باندة الاسكندرية

باندة الاسكندرية


عدد المساهمات : 179
تاريخ التسجيل : 26/05/2012

التآمر القرمطي الصفوي على العروبة والاسلام Empty
مُساهمةموضوع: التآمر القرمطي الصفوي على العروبة والاسلام   التآمر القرمطي الصفوي على العروبة والاسلام I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 13, 2012 6:14 am

التآمر القرمطي الصفوي

الدكتور أبو بكر الشامي

إن حقيقة المعركة بين العرب والمسلمين من جهة ، واليهود الصهاينة من جهة
أخرى ، هي معركة عقيدة ومباديء ، وليست معركة ( أرض ) أو ( حدود ) أو (
مياه ) أو ( أسواق اقتصادية ) ..إلخ
والقضية تعود بجذورها إلى صدر الرسالة الإسلامية ، فلقد كان اليهود يعتقدون
بأن خاتم النبيين سيكون منهم، وكانوا كثيراً ما يستفتحون به على العرب ،
فيقولون لهم : إن نبياً قد أظلَّ ( قرُب ) زمانه ، فسنتّبعه ونقتلكم معه
قتل عادٍ وإرم ، فلما جاء الرسول الخاتم صلى الله عليه وسلم من العرب ،
غصّوا به وشرقوا ، وحسدوه وحسدوا أمته حسداً عظيماً ، وحملوا لها من الحقد
والكيد والكراهية ما لا يوصف ، وناصبوها العداء ، وأشعلوا لها الحروب ،
وأثاروا ضدّها الفتن ، ولا يزالون كذلك منذ ما يزيد على أربعة عشر قرناً .!
فمنذ ذلك التاريخ لم يهدأ لهم بال ، ولم تخمد لهم نار ، ولم يزالوا يدبّرون
المؤامرة تلو المؤامرة ، والفتنة تلو الفتنة ، والاعتداء تلو الاعتداء حتى
هذه اللحظة …
فلقد تآمروا في صدر الدعوة الإسلامية ، على رسول الإسلام صلى الله عليه
وسلم لاغتياله ، مرّة بإلقاء الحجر الثقيل فوق رأسه ، ومرّة بدسّ السم
القاتل في طعامه … وهكذا …
كما تآمروا على الدولة الإسلامية الوليدة في المدينة المنورة بجميع وسائل
التآمر : الإعلامي ، والسياسي ، والاقتصادي ، والعسكري ، حتى أنهم تعاونوا
مع الكافرين والمشركين والمنافقين ، وألبوا الأحزاب من كل أصقاع الجزيرة
العربية لسحقها وتفكيكها …!!!
ولكنّ أسود الإسلام كانوا لهم بالمرصاد ، فلقد سحقوا تجمعاتهم ، وأحبطوا
مخططاتهم ، وكبتوا أحقادهم ، وفلّوا حدّهم ، واستأصلوا شأفتهم ، وشتتوهم في
الأصقاع ، وجعلوهم عبرة لكل معتبر …!!!
ولكنهم مع ذلك لم ييأسوا ولم يستسلموا ، وواصلوا حقدهم على هذه الأمة ،
وتابعوا تآمرهم عليها وعلى دينها وعقيدتها ، وإذْ لم يتمكنوا بعد اليوم ،
من التآمر العلني المفضوح ، فليكن تآمرهم إذاً سريّاً ( وباطنياً ) ومن
وراء ستار …
وهكذا فقد بدأ اليهود مرحلة صراع جديدة ، ينسجون فيها خيوط مؤامرة قذرة ،
جوهرها : ( التآمر على القادة البارزين في الأمة لتصفيتهم ، وتفكيك أركان
الدولة العربية الإسلامية من الداخل )…
ولتحقيق هذه الأهداف اليهودية القذرة ، كان لا بد من وضع خطة ستراتيجية
محكمة ، ثم وضع آليات صبورة لتنفيذها … وهنا لمعت فكرة جهنمية خسيسة ، في
رأس يهودي يطفح بالأحقاد والأضغان على كل ما يمت إلى العروبة والإسلام …
وصاح بأعلى صوته : وجدتها …!!!
إنها باختصار : نفس اللعبة القذرة التي لعبها جدهم ( بولص ) اليهودي لتحريف
دين المسيحية إلى ( الصليبية الصهيونية ) ، ) ،
عندها يمكنهم تحطيم ملكه ، والسيطرة عليه …!!!
وانفرجت أسارير اليهودي الحاقد عبد الله بن سبأ ( ابن السوداء ) ، والتقط الفكرة المذهلة وقال : اتركوا لي تنفيذ هذه المهمة …
وانطلقت الخطة ، وكان أول بند فيها هو قتل عملاق الإسلام ( عمر بن الخطاب )
رضي الله عنه ، الذي أدال الدول ، وهزّ التيجان ، ودوّخ الملوك ، وكان من
أشدّ المسلمين عداوة لليهود والمشركين والمنافقين …
والتقت على هذا المسلم العظيم أحقاد ( اليهودية ) و ( الصليبية ) و ( المجوسية ) …
ونفد أمر الله ، وخرّ الفاروق شهيداً مضرّجاً بدمائه في محراب صلاته ،
وتبين بما لا يقبل الشك : أن القتلة هم ممثلو ذلك الثالوث الحاقد ، عبد
الله بن سبأ ( اليهودي ) وأعوانه وأدواته ، وجفنة الصانع (الصليبي) وأبو
لؤلؤة ( الفارسي المجوسي ) …!!!
فاليهودي : هو الذي وضع الخطة ، والصليبي : هو الذي صنع الخنجر المسموم ،
والفارسي المجوسي هو الذي باشر التنفيذ بيده الشلاء … وباستشهاد الفاروق
رضوان الله عليه ، انكسر باب الأمة الذي لن يغلق إلى قيام الساعة …
وما إن نفض المسلمون أيديهم من تراب الفاروق رضي الله عنه ، حتى بايعوا
لخليفته من بعده ، عثمان بن عفان ( ذي النورين ) رضي الله عنه ، فسار
بالأمة على منهج العمالقة الذين سبقوه ، وخفقت راياته فوق المشارق والمغارب
، فغصّ به اليهود _ مرّة أخرى _ وشرقوا ، وعلموا أنهم كلما قتلوا قائداً
للأمة أنجبت ألف قائد ، فهي أمة القيادة والريادة والقدوة ، عندها أضاف
أساطين اليهودية إلى خطتهم الخبيثة عنصراً جديداً ، ألا وهو : ( قتل القادة
وتحريف الدين )…!!!
وانطلق اليهودي بن اليهودية ( بن السوداء ) عبد الله بن سبأ ، يجوب أرجاء
الدولة الإسلامية من مشرقها إلى مغربها ، يبث سمومه ، ويتقيؤ أحقاده ،
وينشر بين رعاع الناس ، والدهماء من العامة ، والموتورين من أصحاب السوابق _
من الذين نالهم من أمير المؤمنين عثمان رضي الله عنه وعماله ما يستحقون من
العقوبة والقصاص ، جراء مخالفات ارتكبوها _ أقوالاً وأفكاراً لا عهد للعرب
والمسلمين بها ، ولم يسمعوا بأمثالها من قبل ، وكان ابن السوداء قد
استوحاها من تقيؤات تلموده الحاقد ، وخرافات توراته المزوّر ، العراق
).
ونقل المامقاني ، إمام الجرح والتعديل ، مثل هذا عن الكشي في كتابه ” تنقيح
المقال ” ( “تنقيح المقال ” للمامقاني ، ص 184 ج 2 ط طهران ) .
ويقول النوبختي في كتابه فرق الشيعة : ( عبد الله بن سبأ كان ممن أظهر
الطعن على أبى بكر، وعمر، وعثمان ، والصحابة ، وتبرأ منهم ، وقال إن علياً
عليه السلام أمره بذلك ، فأخذه علي ، فسأله عن قوله هذا ، فأقرّ به ، فأمر
بقتله فصاح الناس إليه ، يا أمير المؤمنين ! أتقتل رجلا يدعو إلى حبكم ،
أهل البيت ، وإلى ولايتكم ، والبراءة من أعدائكم ، فسيره (علي ) إلى
المدائن (عاصمة فارس آنذاك ) … وحكى جماعة من أهل العلم ، من أصحاب علي
عليه السلام : ( إن عبد الله بن سبأ كان يهوديا فأسلم ، ووالى عليا عليه
السلام ، وكان يقول وهو على يهوديته في يوشع بن نون بعد موسى عليه السلام
بهذه المقالة ، فقال في إسلامه بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم في عليّ
عليه السلام بمثل ذلك ، وهو أول من أشهر القول بفرض إمامة علي عليه السلام ،
وأظهر البراءة من أعدائه ، وكاشف مخالفيه ، فمن هناك قال من خالف الشيعة
أن أصل الرفض مأخوذ من اليهودية) .
وذكر مثل هذا مؤرخ شيعي في (روضة الصفا) : ( أن عبد الله بن سبأ توجه إلى
مصر حينما علم أن مخالفيه (عثمان بن عفان ) كثيرون هناك ، فتظاهر بالعلم
والتقوى ، حتى افتتن الناس به ، وبعد رسوخه فيهم بدأ يروج مذهبه ومسلكه ،
ومنه : إن لكل نبي وصياً وخليفة ، فوصيُّ رسول الله وخليفته ليس إلا عليا
المتحلي بالعلم ، والفتوى ، والمتزين بالكرم والشجاعة ، والمتصف بالأمانة ،
والتقى ، وقال : إن الأمة ظلمت عليا ، وغصبت حقه ، حق الخلافة والولاية ،
ويلزم الآن على الجميع مناصرته ومعاضدته ، وخلع طاعة عثمان وبيعته ، فتأثر
كثير من المصريين بأقواله وآرائه، وخرجوا على الخليفة عثمان ) . انظر (
روضة الصفا) في اللغة الفارسية ص 292 ج 2 ط إيران.
ولم يزل ذلك اليهودي الحاقد يجوب الأمصار ، ويبث سمومه الحاقدة ، مستغلاً
طيب عثمان رضوان الله عليه ، وشفقة قلبه على أمته ، ومستغلاً حقد الفرس على
العرب الذين أدالوا دولتهم وحطموا ملكهم ، ورغبتهم في الانتقام منهم ،
وجهل الرعاع ، وطيش الموتورين ، حتى أقدم على جريمته الفظيعة بتهييج غوغاء
الأمصار ( كما وصفهم الزبير بن العوام رضوان الله عليه ) ، ونزّاع القبائل (
كما وصفتهم عائشة رضوان الها عليها ) و حثالة الناس (كما وصفهم ابن سعد في
طبقاته) و خوارج مفسدون ، وضالون باغون ( كما نعتهم ابن تيمية في منهاج
السنة ) ، والمنافقون ( كما نعتهم رسول الله صلى الله عليه وسلم من قبل ،
في الحديث الشريف ( … فأرادك المنافقون أن تخلع ..الخ فلا تخلع ) ، وإحداث
الفتنة الكبرى ، وقتل عثمان أمير المؤمنين رضي الله عنه ، وهو يقرأ القرآن
في بيته ، ملحقاً إياه بمن قبله …!!!
انظر : الطبري (4/461-462) وابن سعد في طبقاته (3/71) وابن تيمية في منهاج السنة (6/29)
والذي رجح لنا من روايات أهل العلم والثقات من المؤرخين ، أن اليهودي
الحاقد عبد الله بن سبأ ( ابن السوداء ) هو الذي باشر قتل أمير المؤمنين
عثمان بن عفان رضوان الله عليه بنفسه ، وذلك ليروي أغلاله الحاقدة ، ويطمئن
على نجاح خطته الخبيثة …!!!
أنظر : خليفة بن خياط (ص174-175) ، و ابن سعد (3/83-84) ، وابن عبد البر في
الاستيعاب (3/1046) ، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم (372) .
ولم يكتف بذلك ، حتى نفد إلى عقيدة الأمة ، وجوهر التوحيد ، فدق أسافينه الخبيثة فيها …
حيث وضع بيديه القذرتين ، منذ تلك اللحظة البائسة ، حجر الأساس لدين جديد ،
اسمه ( التشيّع الصهيوني ) ، والذي لا يمت بأية صلة إلى دين الإسلام الذي
أنزله الله على قلب محمد صلى الله عيه وسلم …
ليس هذا فحسب ، بل مثل الخنجر المسموم ، والجرح النازف في خاصرة الأمة منذ
ذلك الزمن حتى الآن ، والذي لن تبرأ منه الأمة حتى تسحق ذلك الأخطبوط ،
وتلك الأفعى اللعينة بثالوثها القاتل ( اليهودية الصهيونية ، والصليبية
الصهيونية ، والتشيّع الصهيوني ) …!!!
* بعد أن حقق اليهودي الحاقد ابن السوداء غرضه الخبيث بمقتل عثمان رضي الله
عنه ، عمد هو وزمرته الحاقدة للتظاهر بموالاة عليّ رضوان الله عليه ،
فبايعوه على الخلافة ، واندسوا في جيشه ، وراحوا يتآمرون على الأمة من هذا
الموقع الجديد ،
وإن المتتبع لكل حوادث الصدام والاقتتال التي حدثت بين عليّ كرّم الله
وجهه، والصحابة الكرام : طلحة والزبير وعائشة ومعاوية رضوان الله عليهم
جميعاً ، يلحظ اليد اليهودية السبئية والمجوسية المحرّضة بأوضح ما يكون …
ولما أحسّ أمير المؤمنين عليّ كرم الله وجهه بخطورة هذه الجرثومة الخبيثة
التي يتولى كبرها ذلك اليهودي الحاقد ابن السوداء ، والتي تتظاهر بحبه
وموالاته والتبرؤ من أعدائه ، حتى وصلت بها الجرأة إلى درجة تأليهه ، طلبه
ليقتله ( عبد الله بن سبأ ) ، ولكن بعض مستشاريه نصحوه بعدم قتله ، ولأمر
يريده الله فقد نفاه إلى المدائن …!!!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التآمر القرمطي الصفوي على العروبة والاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الغيمة البيضاء :: المنتدى العام-
انتقل الى: